معلومات عن الرواية :
تبدأ القصة البروفيسور ليدن بروك عندما كان يقرأ أحد الكتب ال قديمة جدا الايسلندية المكتوبة من قبل "سنوري ستورلوسون" وفجأة يجد ورقة مصنوعه من جلد الحيوان كتبها آرنى ساكنسيم مكتوب عليها برموز (الرونز)أو الأبجدية الايسلندية القديمة فيحاول أن يعرف سر هذه الكتابات الي ان يكتشف مساعده وابن اخية أكسيل سر هذه الكتابات ويجد ان مكتوب فيها(اذهب الي جبال سنيفلز قبل نهاية شهر يونيو فيسقط ظل جبل اسكتاريس علي أحد الفوهات البركانية لجبل سنيفلز انزل فيه وسوف تصل في النهاية الي مركز الأرض.. انا فعلت ذلك...آرنى ساكنيسم). فيقوموا بتجهيز المعدات وغيرهاويذهبوا إلى الدانمارك ليقابلوا العالم الدانماركي (the Danish Scientist)الذي أعطاهم خطابات توصية للناس المهمين في أيسلندا كان واحد من هؤلاء هو دكتور فريدريكسن الذي دلهم على مرشد وهو هانز، ثم يذهبوا إلى سنيفلز لينزلوا إلى باطن الأرض ولكنهم لم يجدوا الشمس فانتظروا يومان واستراحوا على حافة الجبل ثم نام اكسيل فحلم ان البركان الخامد منذ 1229 انفجر حتى ذهبت السحب وعادت الشمس وعرفوا المدخنة ونزلوابالحبال. وهم في الطريق تاه أكسيل وفقد الوعى حتى وجدوه ورؤوا هنالك بحرا واسعا فأمر البروفيسور بأن يقوم هانز بصنع قارب ليستطيعوا العبور. وهم في الطريق وجدوا وحوشا في المياه أخذت تتقاتل ورؤوا هنالك جزيرة سموها على اسم أكسيل بعد أن سموا البحر على اسم البروفيسور ،نزلوا على شاطئ الجزيرة ووجدوا غابة صفراء اللون وحيوانات الماموث ورؤوا راعى الماموث وقد بدا مخيفا ففزعوا وعادوا مسرعين إلى القارب. وعندما وصلوا للشاطئ الأخر وجد أكسيل سكينا خشنة من جراء قيام أرنى ساكنسيوم بحفر الحروف الأولى من اسمه على صخرة، ثم وجدوا أمامهم صخرة تسد الطريق فقرروا تفجيرها ففجروها وفتحت فتحة كبيرة في الصخرة وأصبح البحر موجة كبيرة أطاحت بكل ما يملكون. وهم هنالك شعروا أنهم ينزلون لأسفل ثم صعدوا لأعلى فجأه وأصبحت المياه ساخنة وظهرت الحمم البركانية و شعروا بأنهم في وسط بركان نشط وفرح البروفيسور لأنه أعتقد أن ثوره البركان هي فرصتهم الوحيدة للرجوع إلى سطح الأرض، ولكن في هذه الأجواء أكسيل فقد الوعى. أستيقظ ووجد نفسة على منحدر البركان فنزلوا ورؤوا صبى أخبرهم بأن هذا البركان هو سترومبولى في جنوب إيطاليا ،وفى هذا المكان ساعدوهم الناس وأعطوهم الطعام والشراب وملابس جديدة، ثم عادوا إلى ديارهم. وهنالك أقام الناس احتفالا كبيرا لهم وألقوا الخطب لتكريمهم وأضطر البروفيسور لأن يقوم باعادة اتلاء القصة للناس ،وفى النهاية قرر هانز أن يعود لديارة بعد أن كان عاقلا ومساعدا لهم وكان البروفيسور وأكسيل حزينين لفراقة.
تبدأ القصة البروفيسور ليدن بروك عندما كان يقرأ أحد الكتب ال قديمة جدا الايسلندية المكتوبة من قبل "سنوري ستورلوسون" وفجأة يجد ورقة مصنوعه من جلد الحيوان كتبها آرنى ساكنسيم مكتوب عليها برموز (الرونز)أو الأبجدية الايسلندية القديمة فيحاول أن يعرف سر هذه الكتابات الي ان يكتشف مساعده وابن اخية أكسيل سر هذه الكتابات ويجد ان مكتوب فيها(اذهب الي جبال سنيفلز قبل نهاية شهر يونيو فيسقط ظل جبل اسكتاريس علي أحد الفوهات البركانية لجبل سنيفلز انزل فيه وسوف تصل في النهاية الي مركز الأرض.. انا فعلت ذلك...آرنى ساكنيسم). فيقوموا بتجهيز المعدات وغيرهاويذهبوا إلى الدانمارك ليقابلوا العالم الدانماركي (the Danish Scientist)الذي أعطاهم خطابات توصية للناس المهمين في أيسلندا كان واحد من هؤلاء هو دكتور فريدريكسن الذي دلهم على مرشد وهو هانز، ثم يذهبوا إلى سنيفلز لينزلوا إلى باطن الأرض ولكنهم لم يجدوا الشمس فانتظروا يومان واستراحوا على حافة الجبل ثم نام اكسيل فحلم ان البركان الخامد منذ 1229 انفجر حتى ذهبت السحب وعادت الشمس وعرفوا المدخنة ونزلوابالحبال. وهم في الطريق تاه أكسيل وفقد الوعى حتى وجدوه ورؤوا هنالك بحرا واسعا فأمر البروفيسور بأن يقوم هانز بصنع قارب ليستطيعوا العبور. وهم في الطريق وجدوا وحوشا في المياه أخذت تتقاتل ورؤوا هنالك جزيرة سموها على اسم أكسيل بعد أن سموا البحر على اسم البروفيسور ،نزلوا على شاطئ الجزيرة ووجدوا غابة صفراء اللون وحيوانات الماموث ورؤوا راعى الماموث وقد بدا مخيفا ففزعوا وعادوا مسرعين إلى القارب. وعندما وصلوا للشاطئ الأخر وجد أكسيل سكينا خشنة من جراء قيام أرنى ساكنسيوم بحفر الحروف الأولى من اسمه على صخرة، ثم وجدوا أمامهم صخرة تسد الطريق فقرروا تفجيرها ففجروها وفتحت فتحة كبيرة في الصخرة وأصبح البحر موجة كبيرة أطاحت بكل ما يملكون. وهم هنالك شعروا أنهم ينزلون لأسفل ثم صعدوا لأعلى فجأه وأصبحت المياه ساخنة وظهرت الحمم البركانية و شعروا بأنهم في وسط بركان نشط وفرح البروفيسور لأنه أعتقد أن ثوره البركان هي فرصتهم الوحيدة للرجوع إلى سطح الأرض، ولكن في هذه الأجواء أكسيل فقد الوعى. أستيقظ ووجد نفسة على منحدر البركان فنزلوا ورؤوا صبى أخبرهم بأن هذا البركان هو سترومبولى في جنوب إيطاليا ،وفى هذا المكان ساعدوهم الناس وأعطوهم الطعام والشراب وملابس جديدة، ثم عادوا إلى ديارهم. وهنالك أقام الناس احتفالا كبيرا لهم وألقوا الخطب لتكريمهم وأضطر البروفيسور لأن يقوم باعادة اتلاء القصة للناس ،وفى النهاية قرر هانز أن يعود لديارة بعد أن كان عاقلا ومساعدا لهم وكان البروفيسور وأكسيل حزينين لفراقة.
ارسال تعليق
التعليقات : 0
إرسال تعليق